بنوك

الاتصال المؤسسي بالقطاع المصرفي ” قيادات بارزة” و ” فكر متطور ”  ” جرمين عامر ” فكر متميز ورؤية جديدة في المصرف المتحد

 

القاهرة -خاص- 

البنوك المصرية مازالت ولا تزال الداعم الأكبر للاقتصاد المصري ، خاصة في ظل الأزمات التي مرت بالاقتصاد علي مدار الفترات القليلة الماضية ، لكن القطاع المصرفي حمل الاقتصاد علي أعناقه،  ونجح في تقديم كل الدعم لكل القطاعات، خاصة في مجال المسئولية المجتمعية والتي تنال جانب كبير من اهتمامات البنوك ، لحماية الطبقات محدودي الدخل  ، والوقوف بجانب كل 

الفئات المتضررة من الأزمات ، خاصة في ظل أزمة كورونا التي كان القطاع المصرفي داعما لكل المتضررين وللقطاع الطبي بأكمله ،  ولا ننسي أن وراء كل هذا فريق متميز يمتلك مقومات نجاح كبيرة ورؤية واضحة ومحددة ، وعوامل إدارة ناجحة ومتميزة .

نستعرض في التقرير التالي دور مسؤولي الاتصال المؤسسي والعلاقات العامة بالبنوك المصرية ،  وجهودهم المتميزة في قطاعاتهم المختلفة ، ليظل القطاع المصرفي قويا بقياداته وفريقه المتميز .

نستعرض دور قيادات القطاع المؤسسي والعلاقات العامة بالبنوك في هذا التقرير :-

جرمين عامر ” مدير الاتصال المؤسسي بالمصرف المتحد ” تتميز عامر بشخصية قيادية نجحت ببراعة في ادارة قطاع الأتصال المؤسسي ، وكانت عامر قد تصدرت استفتاء اكثر القيادات النسائية تأثيرا في القطاع المصرفي في استفتاء ضم ١٠ شخصيات نسائية في القطاع المصرفي.

وأكدت جرمين عامر، أن الاتصال المؤسسي هو احد آليات الاعلامية نحو تطوير الفكر وتشكيل الوعي العام، وذلك عن طريق تنمية مهارات الجمهور المستهدف وتنظيم افكاره كاول قواعد تشكيل الراي العام، بعد تحديد جيد لقاعدة الجمهور المستهدف وحصر احتياجاته وتحديد الوسائل الاعلامية التي تتناسب مع طبيعة ادراكه وثقافته وتطلعاته.
وأشارت ساهمت في نجاح الكيان بمراحله المختلفة من رفع الوعي العام وتحفيز فريق العمل نحو التطوير المستمر. فضلا عن غرز استراتيجية المؤسسة ودفع فريق العمل لتصديقها وبذل الجهود من اجل تحقيقها.

أكتسبت جرمين عامر سلسلة من الخبرات من خلال عملها في مؤسسات دولية مثل مؤسسة أوراسكم تليكوم ومؤسسة جلف نيوز الإعلامية بدولة الإمارات العربية المتحدة والبنك التجاري الدولي ومؤسسة ART الإعلامية، فضلا عن مشاركتها ضمن فريق عمل الاتصال المؤسسي لعدد من المشروعات الخاصة بالمعونة الأمريكية والمعونة الكندية من خلال وزارة التجارة والصناعة ووزارة المالية.
كانت نقطة البداية من البحث الميداني لجميع العاملين بمختلف الفروع والإدارات لتحديد رؤيتهم للكيان الجديد والصعوبات التي تواجهم، والارتقاء بالصورة الذهنية للمؤسسة، كذلك كيفية التطوير والتحسين من مستوى الخدمة المقدمة للعملاء، وأيضا تطوير أساليب العمل الداخلي وإعادة الهيكلة، فضلا عن تحديد طموحهم للكيان الجديد.