تقارير

كامل الوزير: جار تنفيذ الخط الرابع للمترو على 3 مراحل و250 ألف راكب يترددون على محطة بشتيل

القاهرة -خاص-

افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، اليوم، محطة قطارات صعيد مصر بمنطقة بشتيل بالجيزة، وعددا من مشروعات النقل الأخرى في مجالات السكك الحديدية ومترو الأنفاق والطرق ومحاور النيل الكباري أعلى المزلقانات والكباري العلوية.

وبلغ عدد المشروعات التي تم افتتاحها اليوم، 20 مشروعًا (منها عدد8 مشروعات تم افتتاحها بالفيديو كونفرانس) كالتالي:-

– محطة قطارات صعيد مصر في بشتيل

– إعادة تأهيل وتطوير خط سكة حديد الفردان/ بئر العبد (عبر الفيديو كونفرانس)

– إنشاء خط سكة حديد كفرداوود/ السادات (عبر الفيديو كونفرانس)

– تطوير نظم الإشارات على خط سكة حديد بني سويف – أسيوط (عبر الفيديو كونفرانس)

– المرحلة الثالثة من الخط الثالث لمترو الأنفاق (عبر الفيديو كونفرانس)

– إنشاء محور بديل خزان أسوان على النيل (عبر الفيديو كونفرانس)

– إنشاء محور الزقازيق السنبلاوين (عبر الفيديو كونفرانس)

– تطوير وازدواج طريق 6 أكتوبر / الواحات.

– تطوير وازدواج طريق أسيوط / قنا / الأقصر الصحراوي الشرقي

– تطوير وازدواج طريق دهب / نويبع

– تطوير وازدواج طريق الفردان / الصالحية

– عدد 6 كباري أعلى المزلقانات (كوبري أعلى مزلقان الصيرفي بمحافظة البحيرة – كوبري أعلى مزلقان قويسنا بمحافظة المنوفية – كوبري أعلى مزلقان الرياح بمحافظة قنا -كوبري أعلى مزلقان المضيق بمحافظة أسوان – كوبري أعلى مزلقان السيل بمحافظة أسوان و كوبري أعلى مزلقان أبوحمص بمحافظة البحيرة والذي تم افتتاحه عبر الفيديو كونفرانس).

– عدد (3) كباري علوية بطريق القاهرة ـ الإسكندرية الزراعي في نطاق محافظة البحيرة كوبري كفر الدوار وكوبري كنج عثمان وكوبري جنبواي، والذي تم افتتاحه عبر الفيديو كونفرانس.

وخلال فعاليات الافتتاح من محطة قطارات صعيد مصر، استعرض الفريق مهندس كامل الوزير نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل، تاريخ إنشاء وتطور السكة الحديد؛ حيث أشار إلى أنه بدأ إنشاء شبكة سكك حديد مصر سنة 1851 في عهد الخديوي عباس الأول وتم افتتاح أول خط في هذه الشبكة (القاهرة / الإسكندرية) بطول 208 كم سنة 185، وكان عدد سكان مصر حوالى 4 ملايين نسمة وتم التوسع في إنشاء الشبكة تدريجيًا حتى وصلت أطوالها إلى 10 آلاف كيلو متر؛ حيث توالت أعمال التطوير والصيانة لخطوط الشبكة على مدار 160 عاما (منذ 1854 حتى 2014 ) ولكنها لم تواكب معدلات السلامة والأمان العالمية والنمو السكانى الكبير خلال تلك الفترة، ولذلك كان لا بديل عن أن تمتد يد التطوير الشامل لكافة عناصر الشبكة الحالية فتم اعتماد خطة التطوير التي تشتمل خمسة محاور هي (الوحدات المتحركة – البنية الأساسية – نظم الاشارات والتحكم – تطوير الورش – العنصر البشري).

وتابع: حتى يتحقق تعظيم طاقة نقل الركاب والبضائع بالسكك الحديدية فى مصر وحيث بلغت 700 ألف راكب /يوميا في 2014 حتى وصلت في عام 2024 لتصبح 1 مليون راكب يوميا والمخطط لها بحلول 2030 أن تصل 2 مليون راكب يوميا، وكذلك طاقة نقل البضائع والتي بلغت في 2014 (4.5 مليون طن سنويا) وفي 2024 وصلت الى 8 ملايين طن سنويا والمخطط لها أن تصل بحلول 2030 إلى 13 مليون طن بضائع سنويا.

وأضاف أنه من أهداف هذا التطوير تقليل معدل الانبعاثات الكربونية الناتجة؛ حيث إن استخدام وسائل النقل الأخرى لمسافة 100 كم ل 50 شاحنة ينتج عنها انبعاثات كربونية حوالى 20 طن مكافئ من ثانى أكسيد الكربون ويختلف ذلك عندما نعتمد على النقل بواسطة السكك الحديدية؛ حيث إن جرار ديزل واحد ينقل (50 حاوية) ينتج عنه انبعاثات كربونية حوالى 4 أطنان مكافئ ثانى أكسيد الكربون، وجرار كهربائى ينقل (50 حاوية) ينتج عنه انبعاثات كربونية حوالى طن مكافئ من ثانى أكسيد الكربون.

وأشار إلى أن المحور الأول من خطة التطوير الشامل وهو محور تطوير الوحدات المتحركة والتي تنقسم إلى جزئين (الجرارات – العربات) فتم توريد عدد 210 جرار GE جديد وتم إعادة تأهيل عدد 97 جرارا من إجمالي 220 جرارا مخطط إعادة تأهيلها، وتم توريد عدد 977 عربة من إجمالي 1350 عربة ركاب جديدة متعاقد عليها، و تم توريد عدد 6 قطارات تالجو فاخرة ووكذلك إعادة تأهيل عربات الركاب (تحيا مصر) حيث تم إعادة تأهيل عدد 1354 عربة من إجمالي 1404 عربات مخطط إعادة تأهيلها، وإعادة تأهيل عربات الركاب (الإسبانى)؛ حيث تم إعادة تأهيل عدد 99 عربة من إجمالي 110 عربة مخطط إعادة تأهيلها، وفيما يخص عربات البضائع تم توريد عدد (582) عربة نقل بضائع جديدة من مصنع سيماف من إجمالي (1215) عربة طرازات مختلفة متعاقد عليها، كما تم إعادة تأهيل عدد (5000) عربة نقل بضائع من إجمالي (9000) عربة طرازات مختلفة، وفيما يخص عربات النوم تم التعاقد على شراء عدد (7 قطارات) نوم فاخرة جديدة لتقديم خدمة فندقية متميزة ولخدمة السياحة كما تمت إعادة تأهيل ورفع كفاءة أسطول قطارات النوم الحالى (121 عربة) .

وأضاف أن المحور الثانى من مخطط التطوير هو تطوير البنية الأساسية (تطوير المحطات القائمة – انشاء محطات جديدة – إنشاء خطوط سكك حديدية جديدة فقد تم تطوير عدد 310 محطات من اصل عدد 708 محطات، وفيما يخص انشاء المحطات الجديدة وفي ضوء توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بضرورة وضع حل لمشكلة الازدحام بميدان رمسيس وبمحطة مصر تم التخطيط لإنشاء محطة قطارات صعيد مصر بمنطقة بشتيل والمقامة على مساحة تعادل 4 أضعاف مساحة محطة رمسيس الحالية.

وأوضح الوزير أن الهدف من إنشاء محطة قطارات صعيد مصر (تخفيف الضغط علي محطة رمسيس من خلال جعل محطة بشتيل محطة نهائية لقطارات الصعيد – رفع مستوى الخدمات المقدمة داخل محطات القطارات للمستوى العالمى – إنشاء ورش جديدة لصيانة العربات والجرارات لتحسين مستويات الصيانة – التوسع في إنشاء المحطات التبادلية بين وسائل النقل الجماعي المختلفة – تحقيق التنمية المستدامة للمجتمع من خلال توفير محطات نقل ذكية تتواكب مع الجمهورية الجديدة) وكان اختيار موقع المحطة لما يتميز به هذا الموقع؛ حيث إنه يتحقق الربط مع المحاور الرئيسية محور الفريق كمال عامر ومحور روض الفرج ومحور 26 يوليو والطريق الدائري وكذلك التكامل مع وسائل النقل المختلفة (سكك حديدية – مترو الأنفاق – مونوريل – نقل جماعي)؛ حيث إنها تتكامل مع خطوط سكك حديد مصر والتي أصبحت المحطة جزء منها كما تتكامل مع الخط الثالث لمترو الأنفاق ومع مسار مونوريل غرب النيل ومسار الأتوبيس الترددي وتبلغ مساحة الموقع الخاص بالمحطة 60 فدانا منها الجراج متعدد الطوابق والمسجد على مساحة 3 أفدنة ومساحة المحطة 57 فدانا ويتكون مبنى المحطة من 4 أدوار بمساحة إجمالية 31 ألف م2 وتحتوي المحطة على عدد 11 رصيفا بإجمالى طول 3850 م، أرصفة ركاب وجه قبلى / المناشى (3500 م) وأرصفة البضائع (350 م).

كما يخدم المترددين على المحطة عدد 28 شباك تذاكر كما تم تزويد المحطة بعدد 10 ماكينات حجز تذاكر إلكترونية والمحطة بها غرفة مراقبة مركزية مجهزة بشاشات المراقبة والتي تخدمها عدد 1200 كاميرة مراقبة موزعه بجميع أنحاء المحطة وملحقاتها وتضم المحطة عدد 2 مكتب استعلامات لخدمة الجمهور والمحطة مزوده ايضا بعدد 14 بوابة تفتيش وكشف على الحقائب وعدد 86 بوابة الكترونية لدخول وخروج الركاب من وإلى الأرصفة، كما يوجد بالمحطة عدد 14 سلم كهربائي متحرك وعدد 34 كهربائي + 1 مصعد لذوي الهمم، وتضم المحطة مول تجاري بمساحة اجمالية 22.900 الف متر مربع مكون من 3 أدوار يحتوي على عدد 161 محلا تجاريا، ويوجد بالمحطة دور بدروم جراج مجهز لاستقبال 250 سيارة وملحق بالمحطة ورش للوحدات المتحركة حيث يوجد ورشة الجرارات على مساحة 3800 م2 بطاقة اصلاح 24 جرار/يوم، وورشة العربات على مساحة 22 ألف م2 بطاقة اصلاح 140 عربة وكذلك المبنى الاداري لورش المحطة ومبنى محطة الكهرباء ومحطة الوقود ومغسلة الوحدات المتحركة المجهزة بأحدث الأجهزة وتحتوي المحطة على عدد (6) أنفاق سيارات ومشاة بإجمالي طول 1.2 كم ويخدم المحطة أيضًا جراج متعدد الطوابق تم انشائه على 6 طوابق بمساحة 7000 م2 وبسعة 1100 سيارة، كما تم إنشاء مسجد يخدم المحطة على مساحة 400 م2 ويسع عدد 500 مصلي وتم انشاء محطة الحافلات والتي تسع 50 أتوبيسا وميني باص، كما ان المحطة ملحق بها مساحة 10 أفدنة منطقة استثمارية (تجاري – سكني – إداري) مقدر لها تكلفة إجمالية 4.7 مليار جنية وتتيح فرص عمل بواقع 200 مهندس/يوم و 7500 عامل/يوم .

وفيما يخص إنشاء خطوط السكك الحديدية الجديدة تم التخطيط لإنشاء خطوط جديدة ضمن الممرات اللوجيستية لربط الموانئ الجافة والمناطق اللوجيستية مع خطوط السكك الحديدية الحالية فتم إنشاء خط سكة حديد (كفر داود / السادات) والذي يتم افتتاحة اليوم ويبلغ طول الخط 38 كم وبه عدد 4 محطات منها 3 محطات لخدمة القرى ومدينة السادات وعدد 1 محطة شحن بضائع عملاقة لخدمة المنطقة الصناعية بمدينة السادات والميناء الجاف بها ويعتبر الخط هو أول خط سكة حديد جديد ينشأ منذ 30 سنة.

كما تأتي أيضا مشروعات تجديد السكة ضمن محور تطوير البنية الأساسية حيث أوضح الوزير أن إجمالى أطوال الشبكة الحالية هي 10 آلاف كيلو متر وعدد مفاتيح السكة بها 6664 مفتاح؛ حيث تم تجديد وتطوير مسافات سكة بإجمالي أطوال 1430 كم وعدد 2145 مفتاح سكة وذلك على خطوط ( القاهرة / الإسكندرية – بنها / الزقازيق / بورسعيد) وأهمها على الإطلاق خط سكة حديد الفردان / بئر العبد والذي يتم افتتاحه اليوم (ويأتي الخط ضمن الممر اللوجيستي “العريش / طابـــا “)؛ حيث تم إعادة تأهيل وتطوير خط سكة حديد الفردان / بئر العبد المرحلة الاولى بطول 100 كيلو متر، وإعادة تأهيل وتطوير وصلة شرق بورسعيد بطول 44 كيلو مترا ويتم انشاء خط سكك حديد جديد “”بئر العبد / العريش / طابا” بطول 355 كيلو مترا.

وأوضح الوزير أنه تم إنشاء خط ( الفردان – بئر العبد ) عام 1916 وتم تدمير وتخريب الخط عام 1967 وتم إعادة تأهيل الخط من الفردان وحتى رمانة بطول 50 كم خلال الفترة من (1998 – 2001) وتم تخريب وسرقة الخط بالكامل خلال عام 2011، مضيفاً أنه ضمن أعمال إعادة تأهيل وتطوير الخط تم رفع كفاءة كوبرى الفردان القائم وازدواجه وإنشاء كوبرى جديد مزدوج أعلى قناة السويس الجديدة وتم أعمال رفع كفاءة السكة من الفردان وحتى بئر العبد وتمت استعادة كفاءة المحطات وهي محطات ( القنطرة شرق – جلبانة – بالوظة – رمانة – نجيلة – بئر العبد)، بالإضافة إلى عدد (2) محطة تم البدء فى إنشائها بناءًا على مطالب الأهالى لخدمة الجامعة الأهلية والجامعة التكنولوجية.

واستعرض الوزير المحور الثالث في خطة تطوير السكك الحديدية وهو تطوير نظم الإشارات والتحكم؛ حيث يتم افتتاح تطوير نظم الاشارات والتحكم بخط سكك حديد بني سويف / اسيوط والذي يشمل (1 مركز تحكم مركزي، 14 برج رئيسي، 24 برج ثانوي، 86 مزلقان ) وأوضح أن التطوير يهدف إلى تحويل خطوط الشبكة من النظام الميكانيكي إلي النظام الإلكتروني، لزيادة معدلات السلامة والآمان وزيادة عدد القطارات والرحلات بالخطوط وتقليل زمن الرحلة وعدم الاعتماد علي العنصر البشري في تسيير حركة القطارات؛ حيث تم وجار تطوير نظم الإشارات علي خطوط الشبكة الرئيسية بإجمالي أطوال 2000 كم، ومن أهم هذه الخطوط ( خط القاهرة – الإسكندرية بطول 208 كم وتم الانتهاء من تطويرة بنسبة 100% + خط القاهرة – أسوان بطول 875 كم والموقف التنفيذي به “قطاع بني سويف –أسـيوط بطول 250 كم (100% ) – قطاع أسيوط – نجع حمادي بطول 181 كم ( 93.5% ) – قطاع نجع حمادي – الأقصـــر بطول 118 كم ( 40%) – قطاع القاهرة – بنى سويف بطول 125 كم ( 5% ) + خط بنهـــــــا – بورسعــــــيد بطول 214 كم والذي تم الانتهاء منه بنسبة 90%) .

وفي مجال مترو الأنفاق والجر الكهربائي أشار الوزير الى أن المرحلة الثالثة للخط الثالث لمترو الأنفاق يبلغ طولها 17.7 كيلو متر والتي تشمل 15 محطة وهي محطات ( ناصر – ماسبيرو – صفاء حجازي – الكيت كات – السودان – إمبابة – البوهي – القومية – الطريق الدائري – روض الفرج – التوفيقية – وادي النيل – جامعة الدول – بولاق الدكرور – جامعة القاهرة ) حيث تبلغ القوة الاستيعابة للنقل بالخط 1.5 مليون راكب/ يوميا .

وأوضح أن محور الزقازيق السنبلاوين الجديد يبلغ طوله 40 كم ويحتوي على 3 حارات مرورية في كل اتجاه ويشمل 67 عمل صناعي ( 24 كوبري – 39 نفق – 4 برابخ) والمحور يربط بين محافظتي الشرقية والدقهلية ويخدم عدة مدن ومراكز كبرى منها الزقازيق والقنايات وديرب نجم والسنبلاوين لافتا إلى تطوير وازدواج طريق 6 أكتوبر / الواحات والذي تم تطويرة وازدواجه ليصبح بعدد 3 حارات مرورية في كل اتجاه وبطول 283 كم وكذلك الى تطوير وازدواج طريق أسيوط / قنا / الأقصر الصحراوي الشرقي بطول 300 كيلو متر ليصبح بعدد 3 حارات مرورية في كل اتجاه، بالإضافة الى تطوير وازدواج طريق دهب / نويبع بطول 22 كيلو متر ليصبح 2 حارة مرورية في كل اتجاه والذي يشمل 21 عملا صناعيا للحماية من اخطار السيول وكذا تطوير وازدواج طريق الفردان / الصالحية بطول 26 كم ليصبح 3 حارات مرورية في كل اتجاه ويشمل عدد 5 عمل صناعي ( 4 كوبري سطحي – 1 كوبري علوي ).

وأشار إلى أن محور بديل خزان أسوان أعلى النيل يبلغ طوله 5.4 كيلو متر ويتكون من 3 حارات مرورية في كل اتجاه ويحتوي على 3 عمل صناعي (2 كوبري علوي + 1 نفق) لافتا إلى الكباري أعلى المزلقانات، مشيرا إلى عدد 6 كباري وهي (كوبري مزلقان الصيرفي بمحافظة البحيرة ويبلغ طولة 600 متر ومكون من 2 حارة مرورية في كل اتجاه + كوبري أعلى مزلقان أبو حمص بمحافظة البحيرة ويبلغ طولة 1.27 كم ويتكون من 3 حارات مرورية في كل اتجاه + كوبري أعلى مزلقان قويسنا بمحافظة المنوفية وبطول 980 متر وبعدد 2 حارة ف اتجاه واحد + كوبري أعلى مزلقان الرياح بمحافظة قنا وبطول 500 متر وبعدد 2 حارة مرورية في كل اتجاه + كوبري أعلى مزلقان المضيق بمحافظة أسوان ويبلغ طوله 650 متر وبعدد 2 حارة مرورية في كل اتجاه + كوبري أعلى مزلقان السيل بمحافظة أسوان ويبلغ 560 مترا وبعدد 2 حارة مرورية في كل اتجاه).

ولفت إلى أن عدد 3 كباري في قطاع الكباري العلوية على الطرق وهي (كوبري جنبواي بمحافظة البحيرة ويبلغ طول الكوبري 900 متر وبعرض 12 مترًا ويشمل 3 حارات مرورية في كل اتجاه + كوبرى كفر الدوار بمحافظة البحيرة ويبلغ طولة 625 مترا وبعرض 12 مترا ومكون من 3 حارات مرورية في كل اتجاه + كوبري كنج عثمان بمحافظة البحيرة ويبلغ طولة 750 م وبعرض 12 مترا ويشمل 3 حارات مرورية في كل اتجاه.